العفو الخاص والعام بعد الفتوحات والانتصارات

العفو الخاص والعام: بعد فتح مكة أعلن عليه الصلاة والسلام العفو عن عامة أهل مكة، وهم الذين عرفوا فيما بعد بالطلقاء لمنّه ﷺ عليهم فلم يعاقبهم ﷺ عملًا بقوله سبحانه: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ} - كتبه المشرف العام لمنصة إنسان : الشيخ رائد صبري أبو علفة.
Share