Authentic.
أقسام المنصة
  • أنواع الإرهاب
    • الإرهاب الفكري
    • الإرهاب الطائفي
    • الإرهاب الدولي
    • الإرهاب الاجتماعي
    • التطرف الإلكتروني
    • الإرهاب الصهيوني
  • الجماعات الإرهابية
    • أنتي بالاكا
    • أوم شنريكيو
    • إيتا
    • التكفير والهجرة
    • الحزب الشيوعي الفلبيني
    • الحزب الشيوعي في بيرو
    • الرافضة‎
    • القاعدة
    • القوات المسلحة الثورية الكولومبية
    • بوكو حرام
    • جبهة النصرة
    • جيش الرب
    • جماعة الحوثي
    • حي فاكيام
    • حزب الله اللبناني
    • خوارج العصر
    • داعش
    • حركة الشباب المجاهدين
    • رابطة الدفاع اليهودية
    • غوش إيمونيم
    • كو كلوكس كلان
    • منظمة كاخ
  • شبهات وردود
  • كشف التطرف
  • المقالات
  • سماحة الإسلام
  • الجهود الأردنية
  • الرئيسية
  • الفيديوهات
  • المكتبة
  • حول المنصة
99 Likes
0 Followers
منصة إنسان
منصة إنسان
  • أنواع الإرهاب
    • الإرهاب الفكري
    • الإرهاب الطائفي
    • الإرهاب الدولي
    • الإرهاب الاجتماعي
    • التطرف الإلكتروني
    • الإرهاب الصهيوني
  • الجماعات الإرهابية
    • أنتي بالاكا
    • أوم شنريكيو
    • إيتا
    • التكفير والهجرة
    • الحزب الشيوعي الفلبيني
    • الحزب الشيوعي في بيرو
    • الرافضة‎
    • القاعدة
    • القوات المسلحة الثورية الكولومبية
    • بوكو حرام
    • جبهة النصرة
    • جيش الرب
    • جماعة الحوثي
    • حي فاكيام
    • حزب الله اللبناني
    • خوارج العصر
    • داعش
    • حركة الشباب المجاهدين
    • رابطة الدفاع اليهودية
    • غوش إيمونيم
    • كو كلوكس كلان
    • منظمة كاخ
  • شبهات وردود
  • كشف التطرف
  • المقالات
  • سماحة الإسلام
  • الجهود الأردنية
  • أنواع الإرهاب
  • الإرهاب الفكري

تيارات متطرفة تبحث عن السلطة

  • ديسمبر 2, 2020
  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
تيارات متطرفة تبحث عن السلطة
Total
0
Shares
0
0
0

التطرف الفكري لم يقتصر على استغلال أصحاب النوايا التخريبية لعقول الشباب والشابات، بل إن الأمر تعدى ذلك الى من يعتبرون رموزاً دينية يثق فيهم الجميع، ويفترض فيهم توجيه الناس الى ما فيه خيرهم، ولكن الحقيقة المرة أن بعض هؤلاء المرشدين (معممين وغير معممين) أخذوا يوجهون أفكار الناس نحو التطرف، بل إن بعضهم انقلب على أهله ودياره؛ فأصبح معول هدم لكل ما تحقق من تنمية وحضارة، تارة تحت ذريعة الحرام والحلال وتارة تحت ذريعة الولاء والبراء وتارة أخرى بحجة الاختلاف العقائدي والمذهبي.

د. القحطاني: تيارات متطرفة تبحث عن السلطة باستغلال «الغطاء الديني»!

التطرف الفكري لم يقتصر على استغلال أصحاب النوايا التخريبية لعقول الشباب والشابات، بل إن الأمر تعدى ذلك الى من يعتبرون رموزاً دينية يثق فيهم الجميع، ويفترض فيهم توجيه الناس الى ما فيه خيرهم، ولكن الحقيقة المرة أن بعض هؤلاء المرشدين (معممين وغير معممين) أخذوا يوجهون أفكار الناس نحو التطرف، بل إن بعضهم انقلب على أهله ودياره؛ فأصبح معول هدم لكل ما تحقق من تنمية وحضارة، تارة تحت ذريعة الحرام والحلال وتارة تحت ذريعة الولاء والبراء وتارة أخرى بحجة الاختلاف العقائدي والمذهبي.

وقد وصل الأمر إلى منتهاه عندما بلغ بهم المبلع إلى تكفير الآخرين من المؤمنين لمجرد اختلاف بسيط في الفروع وليس في الأصول، وكذلك الخروج على الحكام وفسخ البيعة لأسباب واهية.

ولاشك أن للجامعات، خاصة أساتذة الجامعات ممن يمارسون عملية التدريس دوراً مهماً في تحصين أبنائنا وبناتنا تجاه هذه التيارات المتطرفة التي تتنازعهم، وكأنهم غنيمة يسعى كل تيار إلى اجتذابهم نحوه دون أن يتركوا لهم أي فرصة في التفكير أو التمحيص في أصول ومنشأ وأهداف هذه التيارات، وبالتالي يصبحون ضحية ولقمة مستساغة أمام هذا الجذب القوي لهذه التيارات.

في حوار مع د. سالم بن سعيد أل ناصر القحطاني” -المستشار في وزارة التعليم العالي-؛ يتحدث فيه عن أهمية تعزيز الأمن الفكري في المجتمع ومؤسساته، وتحديداً الجامعات، وفيما يلي نص الحوار:

غزو الأفكار

* الأفكار المستخدمة في غزو المجتمعات أفكار مدمرة إلى درجة أنها تصبح وسيلة لإرهاب الناس والمجتمعات ورسم صور ذهنية مرعبة.. والسؤال: هل تغيّرت الحروب في هذا الوقت؟

– لم يعد الاستعمار والغزو كما هو معروف في السابق عبارة عن معارك حربية تخوضها الدول ضد بعضها وتستعمر بها أرض البعض الآخر، ولكن الغزو اليوم أصبح في الغالب غزوا للأفكار، عن طريق المعارك الناعمة التي تخوضها المجموعات الغازية أو الدول المستعمرة باستخدام التقنية ووسائل الاتصال المتاحة؛ للوصول من خلالها إلى تحقيق ما تصبو إليه تلك المجموعات أو الدول من الاستعمار الفكري للإنسان أو بلاده عن طريق احتلال عقولهم تمهيداً لاحتلال بلادهم، وبالتالي يكون الوصول سهلاً إلى أهداف تلك الدول والجماعات التخريبية من خلال تسخير الاشخاص الذين استسلموا فكرياً لخدمة ذلك الغرض بعلم وإدراك واع منهم، أو بدون علم. وقد يكون بعض هذه الافكار المستخدمة في غزو المجتمعات أفكاراً مدمرة إلى درجة أنها تصبح وسيلة لإرهاب الناس والمجتمعات ورسم صور ذهنية مرعبة عن تلك الافكار ومن يعتنقها، وهذا ما اصطلح على تسميته حديثاً بالفكر الإرهابي.

ومما لا شك فيه أن الفكر الإرهابي قد أصبح يسيطر على كثير من الشباب الذين سلّموا عقولهم لمن يثقون بهم دون تمحيص أو تدقيق فيما يقولونه، وقد أدى ذلك الى ظهور وتطور مفهوم التأثير المرجعي أو الفكري، حيث يؤمن هؤلاء المتأثرون بأفكار غيرهم ممن يكون له هدف شخصي غالباً يسمى بالأجندة الخفية، وللأسف الشديد أن هؤلاء الشباب يصبحون وقوداً لتلك الأجندة، ويستخدمها صاحب الفكر المتطرف لتحقيق أهدافه دون مواربة لداء الناس أو ما يمكن أن ينتج عن ذلك من دمار أو خراب..

تيارات فكرية

* ظهرت تيارات قديمة جديدة تريد الوصول إلى السلطة بالغطاء الديني فكيف يكون ذلك وأي فئة يستهدفون؟

– ظهر في الآونة الاخيرة عدد من التيارات المتطرفة الداخلية والخارجية التي تحاول استقطاب المؤيدين لأفكارها خاصة من الشباب، وللأسف عندما نقول فئات متطرفة فإننا نعني ذلك بكل ما للكلمة من معنى؛ فيمكن أن تكون متطرفة الى اليمين أو إلى الشمال، حيث إن هناك التطرف الديني وهناك التطرف الليبرالي أو العلماني كما يمكن أن يفهمه البعض.

وفي ظل توسع استخدام التقنية خاصة برامج التواصل الاجتماعي وما أوجدته من تأثير وسهولة في الوصول الى الشباب وتحديداً من صغار السن؛ أصبح المجتمع في خطر كبير من انحراف البعض وتبني تلك التيارات والافكار المتطرفة.

ورغم أن أمتنا أمة وسط كما جاء في قوله تعالى (وكذلك جعلناكم أمة وسطاً)، فانه لا يجب أن نغفل عن ذلك التطرف.

وللأسف الشديد ان التطرف الفكري لم يقتصر على استغلال أصحاب النوايا التخريبية لعقول الشباب والشابات، بل إن الامر تعدى ذلك الى من يعتبرون رموزاً دينية يثق فيهم الجميع، ويفترض فيهم أنهم يوجهون الناس الى ما فيهم خيرهم في الدنيا والاخرة، ولكن الحقيقة المرة أن بعض هؤلاء المرشدين (معممين وغير معممين) أخذوا يوجهون أفكار الناس نحو التطرف، بل إن بعضهم انقلب على أهله ودياره؛ فأصبح معول هدم لكل ما تحقق من تنمية وحضارة، تارة تحت ذريعة الحرام والحلال وتارة تحت ذريعة الولاء والبراء وتارة أخرى بحجة الاختلاف العقائدي والمذهبي.

وقد وصل الأمر إلى منتهاه عندما بلغ بهم المبلع إلى تكفير الآخرين من المؤمنين لمجرد اختلاف بسيط في الفروع وليس في الأصول، وكذلك الخروج على الحكام وفسخ البيعة لأسباب واهية.

دور الجامعات

* للجامعات الدور الأهم في تنمية الفكر والمعرفة بشكل عام.. فما العمل؟

– لا شك فيه أن للمدارس والجامعات دوراً كبيراً ومهماً في نزع فتيل تلك الشرارة الخبيثة، ووأد الفتنة في مهدها بالتوجيه الصحيح لأبنائنا وبناتنا من خلال الدور الأهم لهم في تنمية الفكر الصحيح وتزويد الطلاب والطالبات بالمعرفة الدقيقة بشكل عام وحول هذه القضايا بشكل خاص وتطويرها، وكما أن لهذه المؤسسات تأثيراً ودوراً كبيراً في السماح لتلك الأفكار بأن تترعرع في المجتمع الطلابي سواء في المدرسة أو الجامعة، وبالتالي تنتقل منها إلى المجتمع الكبير، ولهذا فإن الصياغة الحقيقية لأفكار ومعارف الأفراد في المجتمع -وإن كانت تبدأ في سن مبكرة- إلاّ أنها تتأكد وتتشكّل بشكل نهائي أثناء التعليم العام والتعليم الجامعي.

وتعتبر الجامعات هي المعقل الأكثر تأثيراً في عقول الأفراد نظراً لما يعوّل عليه هؤلاء الأفراد من ثقة واستدلال وقدوة في الجامعات؛ ولذا فهي مسؤولة عن تنمية وتطوير وتثبيت تلك الأفكار، أو نفيها والتشكيك فيها؛ فكم من الطلاب والطالبات من مرتادي الجامعات الذين يتغيّر تفكيرهم إما إيجاباً وإما سلباً بفعل ما يتلقاه الفرد أثناء تواجده على مقاعد الدراسة من أفكار توجهه نحو فكر معين أو تحذره من تبني فكر آخر.

ولهذا فإن للجامعات وخصوصاً الأساتذة الذين يتولون عملية التدريس دوراً مهماً في تحصين أبنائنا وبناتنا تجاه هذه التيارات المتطرفة التي تتنازع عقولهم وكأنهم غنيمة يسعى كل تيار إلى اجتذابهم نحوه؛ دون أن يتركوا لهم أي فرصة في التفكير أو التمحيص في أصول ومنشأ وأهداف هذه التيارات، وبالتالي يصبحون ضحية ولقمة مستساغة أمام هذا الجذب القوي من هذه التيارات، وهذا كله يستدعي النظر في قلاعنا الأكاديمية التي تحظى باحترام مرتاديها وتقويم مناهجها وتوجهات من يدرّسون فيها؛ للتأكد من أنهم لا يحملون الفكر المتطرف حتى لا ينقلوا العدوى لطلابهم.

ولا شك أن دور الجامعة كمؤسسة كبير جداً، حيث يقع عليها مسؤولية كبيرة في الحماية المبكرة وتحصين أبنائنا وبناتنا ضد فيروسات الفكر المتطرف سواء كان متطرفاً إلى اليمين أو كمتطرف إلى الشمال، كما يجب أن يكون لدى الجامعات برنامج ثقافي واجتماعي نشط يسهم في صيانة أفكار الطلاب والطالبات والمحافظة عليها ضمن مجال الوسطية التي تتبناها هذه البلاد.

وبما أن الأنشطة الثقافية في الجامات متعددة، حيث يوجد في كل كلية لجنة خاصة بالنشاط الثقافي؛ فإنه يمكن أن تسهم الكليات والجامعات بصيانة عقول أبنائنا وتزويدها بالأفكار الوسطية الصحيحة، من خلال المحاضرات التثقيفية والتوعوية والمسابقات والأمسيات التي تتناول الفكر الوسط، وتحارب وتعرّي الفكر المتطرف والتي يمكن أن تبيّن مساوئ وعيوب ذلك التفكير بما يدفع الطلاب بعيداً عنه، كما أن اللجان الاجتماعية يمكن أن تؤدي دوراً آخر مهماً، من خلال إقامة المسرحيات الهادفة والحفلات والرحلات واللقاءات التي يمكن أن تتبنى برنامجاً يصب في الاتجاه الوسطي الصحيح.

وحيث إن كلاً منّا على ثغر؛ فإنه يجب أن نعمل جميعاً بحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم ” كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته …”، وذلك يتطلب من الأستاذ وإدارة الكلية وعمادات الجامعة وإدارتها أن يكونوا كلهم في خندق واحد لمحاربة الفكر المتطرف أياً كان، وأن يعملوا على تعريته تمهيداً لتوجيه الطلاب وحماية لأفكارهم من الانحراف الفكري الذي إذا لم نتنبه إليه قد يكون مدمراً للجميع وليس لتلك الفئة فقط، والله يحفظ بلدنا ويحفظنا جميعاً من كل فكر ضال.

اأجرى الحوار- حمد الفحيلة

نقلاًً عن “الرياض”

منصة إنسان

الشيخ رائد ابو علفة

Total
0
Shares
Share 0
Tweet 0
Pin it 0
Related Topics
  • أنواع الإرهاب
  • الإرهاب
  • الإرهاب الفكري
  • الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • تيارات فكرية
  • تيارات متطرفة
  • دور الجامعات
  • غزو الأفكار
المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة

Previous Article
الإرهاب الفكري
  • أنواع الإرهاب
  • الإرهاب الفكري

الإرهاب الفكري

  • ديسمبر 2, 2020
  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
View Post
Next Article
الإرهاب الفكري
  • الإرهاب الفكري
  • أنواع الإرهاب

الإرهاب الفكري

  • ديسمبر 2, 2020
  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
View Post
You May Also Like
التطرف الإقصائي
View Post
  • أنواع الإرهاب

التطرف الإقصائي

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 16, 2020
الإرهاب الصهيوني
View Post
  • الإرهاب الصهيوني
  • أنواع الإرهاب

الإرهاب الصهيوني

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 2, 2020
View Post
  • التطرف الإلكتروني
  • أنواع الإرهاب

الإرهاب في شبكات التواصل الاجتماعي

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 2, 2020
سيكولوجية التطرف الاجتماعي
View Post
  • الإرهاب الاجتماعي
  • أنواع الإرهاب

سيكولوجية التطرف الاجتماعي

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 2, 2020
حــزب الله»..من المقاومة المشروعة إلى الإرهاب الطائفي
View Post
  • الإرهاب الطائفي
  • أنواع الإرهاب

حــزب الله»..من المقاومة المشروعة إلى الإرهاب الطائفي

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 2, 2020
الطائفية والإرهاب… «داعش» و «حزب الله»
View Post
  • الإرهاب الطائفي
  • أنواع الإرهاب

الطائفية والإرهاب… «داعش» و «حزب الله»

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 2, 2020
ظاهرة الإرهاب: محدداته وحقيقة المواجهة والتناقضات الدولية
View Post
  • الإرهاب الطائفي
  • أنواع الإرهاب

الطائفية السياسية والإرهاب وأثرهما على الأمن الوطني والجماعي الخليجي

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 2, 2020
الإرهاب الفكري
View Post
  • الإرهاب الفكري
  • أنواع الإرهاب

الإرهاب الفكري

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 2, 2020

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Search
بحث
آخر المقالات
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 7
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 6
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 5
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 4
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 3
Recent Posts
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 7
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 6
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 5
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 4
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 3
Recent Comments
    Twitter Feed
    منصة إنسان
    منصة إنسان

    Input your search keywords and press Enter.