Authentic.
أقسام المنصة
  • أنواع الإرهاب
    • الإرهاب الفكري
    • الإرهاب الطائفي
    • الإرهاب الدولي
    • الإرهاب الاجتماعي
    • التطرف الإلكتروني
    • الإرهاب الصهيوني
  • الجماعات الإرهابية
    • أنتي بالاكا
    • أوم شنريكيو
    • إيتا
    • التكفير والهجرة
    • الحزب الشيوعي الفلبيني
    • الحزب الشيوعي في بيرو
    • الرافضة‎
    • القاعدة
    • القوات المسلحة الثورية الكولومبية
    • بوكو حرام
    • جبهة النصرة
    • جيش الرب
    • جماعة الحوثي
    • حي فاكيام
    • حزب الله اللبناني
    • خوارج العصر
    • داعش
    • حركة الشباب المجاهدين
    • رابطة الدفاع اليهودية
    • غوش إيمونيم
    • كو كلوكس كلان
    • منظمة كاخ
  • شبهات وردود
  • كشف التطرف
  • المقالات
  • سماحة الإسلام
  • الجهود الأردنية
  • الرئيسية
  • الفيديوهات
  • المكتبة
  • حول المنصة
99 Likes
0 Followers
منصة إنسان
منصة إنسان
  • أنواع الإرهاب
    • الإرهاب الفكري
    • الإرهاب الطائفي
    • الإرهاب الدولي
    • الإرهاب الاجتماعي
    • التطرف الإلكتروني
    • الإرهاب الصهيوني
  • الجماعات الإرهابية
    • أنتي بالاكا
    • أوم شنريكيو
    • إيتا
    • التكفير والهجرة
    • الحزب الشيوعي الفلبيني
    • الحزب الشيوعي في بيرو
    • الرافضة‎
    • القاعدة
    • القوات المسلحة الثورية الكولومبية
    • بوكو حرام
    • جبهة النصرة
    • جيش الرب
    • جماعة الحوثي
    • حي فاكيام
    • حزب الله اللبناني
    • خوارج العصر
    • داعش
    • حركة الشباب المجاهدين
    • رابطة الدفاع اليهودية
    • غوش إيمونيم
    • كو كلوكس كلان
    • منظمة كاخ
  • شبهات وردود
  • كشف التطرف
  • المقالات
  • سماحة الإسلام
  • الجهود الأردنية
  • الجهود الأردنية

خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في مركز الدراسات الإسلامية متعدد التخصصات في العالم المعاصر

  • ديسمبر 12, 2020
  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في مركز الدراسات الإسلامية متعدد التخصصات في العالم المعاصر
Total
25
Shares
25
0
0

خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني..

ألقى جلالة الملك عبدالله الثاني، في جامعة لوفان الكاثولوكية ببلجيكا، بحضور جلالة الملكة رانيا العبدالله، وجلالتي ملك بلجيكا فيليب، والملكة ماتيلدا، وعدد من الأكاديميين والباحثين المختصين في الشؤون الإسلامية، وطلبة من الجامعة، كلمة أكد فيها أن التفجيرات المروعة التي وقعت في بروكسل وباريس (قبل الخطاب بعدة أشهر) ليست من الإسلام بشيء، مبينا جلالته أن مرتكبي هذه الأفعال مجرمون، وليسوا جنودا في نظر الإسلام.

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا محمد.

خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني:

صاحبا الجلالة، سعادة رئيس الجامعة الكاثوليكية البرفسور بلونديل، سعادة رئيسة جامعة غنت البرفسورة دي باب، أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلبة، الضيوف الكرام، أصدقائي، شكرا لكم جميعا، ويشرفني جدا حضوركما جلالة الملك فيليب وجلالة الملكة ماتيلدا. أدرك مقدار إخلاصكما وتفانيكما في خدمة الشعب البلجيكي. البرفسور بلونديل والبرفسورة دي باب، والجميع هنا من علماء متميزين على مستوى العالم، وقادة مبدعين وشباب متفوق – أقول لكم إن تفانيكم في عملكم هو سر قوة بلادكم وقدرتها على تجاوز الأوقات الصعبة، وخلق أمل جديد. إن أصدقاؤكم في الأردن سعيدون بأن يكونوا شركاء لكم في هذا الدرب.

أقدر عالياً فرصة زيارة مركز الدراسات الإسلامية متعدد التخصصات في العالم المعاصر في الجامعة الكاثوليكية. فهذا المركز يتمتع بشهرة عالمية لما يقوم به من دراسات عن الإسلام في العالم المعاصر. إن استخدام عبارة «في العالم» في تسمية المركز يوحي بمسألة في غاية الأهمية – وهي حق وواجب المسلمين والمسلمات في ممارسة دور أساسي في بناء مجتمعاتهم والعالم.

واليوم، ونحن نحارب الإرهاب العالمي، أود أن أدق ناقوس الخطر حول مخاطر التوتر بين المسلمين وغير المسلمين. وآمل أن تقبلوا دعوتي لكم لتكونوا شركاء لنا في اتخاذ خطوات فاعلة للدفاع عن مستقبلنا المشترك.

اسمحوا لي أن أبدأ بذكر شيء يعرفه معظمكم، ولكن لابد أن نشير له بكل وضوح، فالتفجيرات المروعة التي وقعت في بروكسل وباريس ليست من الإسلام بشيء. وفي الواقع، فإن مرتكبي هذه الأفعال مجرمون، وليسوا جنودا في نظر الإسلام. فقبل أكثر من ألف سنة من اتفاقيات جنيف، كان الجنود المسلمون يُؤمرون بألا يقتلوا طفلا أو امرأة أو طاعنا في السن أو كاهنا، وألا يلحقوا الضرر بكنيسة أو يقطعوا شجرة. أنا جندي وأقول لكم إن هذه المبادئ مازالت راسخة لدينا في زمننا هذا.

إن التسامح والرحمة وحق الجميع بأن تصان كرامتهم الإنسانية هي القيم التي تعلمتها، وهي التي أعلمها لأبنائي وبناتي، تماما كما يفعل غيرنا من المسلمين في الأردن، وهنا في بلجيكا، وفي كل مكان. ليس بوسعنا السكوت على مسألة كهذه، بل يجب أن نتكلم بصراحة، وفي مختلف ميادين الحياة العامة، وفي العمل والمدرسة، وعبر وسائل الإعلام الاجتماعية وغيرها. وفي هذا الصدد، اسمحوا لي أن أثني على العمل الجاد الذي تقوم به هذه الجامعة في تعزيز مفهوم التعايش.

أصدقائي، دعونا ندرك مواطن الخطر. يريد خوارج هذا العصر أن يغلقوا أبواب المستقبل أمام المسلمين وغير المسلمين على حد سواء. إن سعيهم للسلطة قد أوقع الضحايا وشرد الملايين من الأبرياء، والغالبية العظمى منهم مسلمون. لقد جعلوا من النساء رقيقا، واستغلوا الأطفال، واضطهدوا الأقليات، وذبحوا الآلاف من السجناء، وقتلوا عشرات الآلاف من الأبرياء. وقد نهب هؤلاء الخوارج الموارد الوطنية، وأغلقوا المدارس ودمروا التراث العالمي.

إن العالم الذي تعمل فيه هذه العصابات لا يمكن أبدا أن يكون آمنا لنا، ولا بد من هزيمتهم.

وهي حرب، في المقام الأول داخل الإسلام، والدول الإسلامية في طليعتها. وخوضها واجب علينا لحماية ديننا وقيمنا ومستقبلنا.

إلا أن الإرهاب يشكل مصدر قلق عالمي، فليس من الصواب القول: إن هذا الهجوم أو عملية الخطف أو العنف هو مشكلة إفريقيا أو القول بأن هذه الأزمة هي قضية خاصة بالشرق الأوسط، فعصابات داعش والنصرة والقاعدة وبوكو حرام والشباب وغيرها تشكل جزءاً من تهديد واحد. وللتصدي له، فإننا بحاجة إلى تحديد الروابط المعقدة بينها، وبناء رد جماعي منسق لها.

إن التعاون في مجال الأمن وإنفاذ القانون هو أحد مفاتيح الحل، ولكنه لا يوفر الحل كله. إننا بحاجة إلى شراكة اقتصادية عالمية لدعم البلدان التي تتبع سياسات سليمة. ونحن بحاجة إلى جهد دبلوماسي جديد من أجل العدالة العالمية. لقد استغل المتطرفون في جميع أنحاء العالم حرمان الفلسطينيين من إقامة دولتهم. وقد أججت التهديدات التي تتعرض لها المقدسات الإسلامية والمسيحية والهوية العربية التاريخية للمدينة الغضب في العالم أجمع. وعليه، يجب علينا معالجة الصراعات ومواطن الضعف التي يستغلها الخوارج كذريعة في سوريا، وليبيا، والعراق، وإفريقيا، وجنوب شرق آسيا وغيرها. ومن شأن النجاح في هذا المسعى أن يفتح فضاء استراتيجيا أوسع لمواجهة التهديدات في أماكن أخرى.

واليوم أيضا، تؤكد أزمة اللاجئين الكارثية على ترابط التحديات التي تواجهنا. لقد واجه الأردن منذ سنوات هذه الأزمة الإنسانية، والتي كانت تبعاتها شديدة على شعبنا واقتصادنا. فهناك لاجىء سوري من بين كل خمسة أشخاص يعيشون في الأردن، كما ونستضيف أشقاء ليبيين ويمنيين وعراقيين وعربا مسيحيين فروا من اضطهاد داعش وغيرهم الكثير. إن حجم اللاجئين في الأردن يعادل دخول أكثر من مليوني لاجئ إلى بلجيكا في أقل من خمس سنوات.

خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني:

وكلنا يعرف أن الأزمة الدولية للاجئين قد تتسع إلى أبعد من ذلك إذا عجزت الدول المستضيفة في الإقليم مثل الأردن عن القيام بدورها تجاههم. وعليه، فإن دعم التنمية المستدامة لدينا أمر ضروري. ونحن نعمل بشكل وثيق مع بلجيكا وأوروبا لتلبية هذه الحاجة الملحة.

أصدقائي، لأوروبا دور ريادي وحيوي في مختلف الجهود التي ذكرتها. فبعد قرون من الصراع، شيّد شعبكم مستقبلا جديدا عبر تكريس وإعلاء قيم التعايش والاندماج في منطقتكم. وليس من قبيل الصدفة أن هذه القيم هي المستهدفة من قبل المتطرفين، بغض النظر عن عقائدهم. وعلينا أن نؤكد هنا أن الاحترام والعون المتبادل ضروريان لتعزيز المنعة والأمن الإقليمي.

وتتجلى أهمية ذلك في منطقة البلقان أكثر من غيرها. فهذه المنطقة هي خط المواجهة في أوروبا ضد التطرف وخط دفاعكم الأول. فالقارة بأكملها – ومناطق أبعد منها – ستعاني في حال عدم استقرار هذه المنطقة. وعليه، يجب ألا يسمح لأحد باستغلال الهوية الدينية أو أية هوية أخرى كذريعة للعنف والتطرف. ودول البلقان ذات الأغلبية المسلمة مثل البوسنة والهرسك وألبانيا وكوسوفو تعمل جاهدة لاستباق مثل هذه التهديدات. فهم وجيرانهم بحاجة إلى دعم جميع الأوروبيين. اسمحوا لي أن أقول: اجعلوهم جزء فاعلا من قارتكم التي تحتضن الجميع، واجعلوا منهم أركانا للتعايش ولقيم الاعتدال الأوروبي.

وكذلك في بقية أوروبا، يبقى الانسجام والتعايش والاندماج قيماً في غاية الأهمية. يجب أن تقاوموا التحديات التي تهدد مُثلكم العليا؛ ولكل مواطن، بغض النظر عن خلفيته، دور يلعبه ضمن هذا الجهد. فالمسلمون وغير المسلمين في أوروبا بحاجة إلى أن يروا بعضهم البعض على حقيقتهم: جيران، وزملاء عمل، وشركاء في المواطنة، و جزء من قوة أوروبا ومستقبلها.

أصدقائي، غلب الحديث عن أوروبا على خطابي، ولكن ما أقوله ينطبق على العالم بأسره، خصوصا مناطقنا. فما يحدث على جانب من البحر الأبيض المتوسط، يؤثر بعمق على الجانب الآخر. ولأوروبا والشرق الأوسط دور مشترك في بناء المستقبل. وتقع علينا مجتمعين مسؤولية مشتركة في رسم مسار قضايانا على أساس من الاحترام المتبادل.

شكرا لكم.

خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في لوفان ببلجيكا في 18 أيار / مايو 2016 مترجم عن الإنجليزية.

منصة إنسان

Total
25
Shares
Share 25
Tweet 0
Pin it 0
Related Topics
  • الجهود الأردنية
  • الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • خطاب جلالة الملك
  • مركز الدراسات الإسلامية
المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة

Previous Article
حزب الله اللبناني
  • حزب الله اللبناني
  • الجماعات الإرهابية

حزب الله اللبناني

  • ديسمبر 12, 2020
  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
View Post
Next Article
جيش الرب
  • جيش الرب
  • الجماعات الإرهابية

جيش الرب

  • ديسمبر 12, 2020
  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
View Post
You May Also Like
الأردن يؤكد على دوره في محاربة الإرهاب والتصدي للتطرف
View Post
  • الجهود الأردنية

الأردن يؤكد على دوره في محاربة الإرهاب والتصدي للتطرف

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 12, 2020
رسالة عمّان
View Post
  • الجهود الأردنية

رسالة عمّان

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 12, 2020
نص كلمة الملك في قمة المؤتمر الإسلامي باسطنبول
View Post
  • الجهود الأردنية

نص كلمة الملك في قمة المؤتمر الإسلامي باسطنبول

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 12, 2020
خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في مؤتمر ميونخ الثاني والخمسين للأمن ميونخ، ألمانيا
View Post
  • الجهود الأردنية

خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في مؤتمر ميونخ الثاني والخمسين للأمن ميونخ، ألمانيا

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 12, 2020
جهود الملك عبدالله الثاني في مكافحة الإرهاب والتطرف
View Post
  • الجهود الأردنية

جهود الملك عبدالله الثاني في مكافحة الإرهاب والتطرف

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 12, 2020
كلمة جلالة الملك عبدالله الثاني خلال جلسة مجلس الأمن حول التهديدات التي تواجه السلم والأمن العالميين بفعل الأعمال الإرهابية نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية
View Post
  • الجهود الأردنية

الملك عبدالله الثاني بن الحسين ثاني أكثر شخصية تأثيرا في العالم الاسلامي

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 12, 2020
خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في منتدى حوارات المتوسط 2015 روما، ايطاليا
View Post
  • الجهود الأردنية

خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في منتدى حوارات المتوسط 2015 روما، ايطاليا

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 12, 2020
كلمة جلالة الملك عبدالله الثاني خلال مشاركته في قمة يستضيفها الرئيس الأميركي باراك أوباما لبحث جهود التحالف الدولي لمواجهة التطرف والإرهاب وعصاباته في العالم نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية
View Post
  • الجهود الأردنية

كلمة جلالة الملك عبدالله الثاني خلال مشاركته في قمة يستضيفها الرئيس الأميركي باراك أوباما لبحث جهود التحالف الدولي لمواجهة التطرف والإرهاب وعصاباته في العالم نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية

  • المشرف العام للمنصة الشيخ رائد صبري أبو علفة
  • ديسمبر 12, 2020

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Search
بحث
آخر المقالات
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 7
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 6
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 5
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 4
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 3
Recent Posts
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 7
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 6
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 5
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 4
  • في الصميم- الإرهاب الفكري – رائد صبري -الحلقة 3
Recent Comments
    Twitter Feed
    منصة إنسان
    منصة إنسان

    Input your search keywords and press Enter.